random
أخبار ساخنة

فائدة الزنك لجسم الإنسان

فوائد الزنك حسب درجة فعاليته

يوفر الزنك العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان ، وهذه الفوائد مقسمة حسب درجة فعاليته.

تحسين حالات نقص الزنك في الجسم

أو ما يعرف بنقص الزنك اتضح أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من الزنك يستفيدون هم أكثر من مكملاته

وتجدر الإشارة إلى أن خطر الإصابة بنقص الزنك يكون أعلى لدى الأفراد الذين يعانون من سوء التغذية ومرض التهاب الأمعاء ومتلازمة سوء الامتصاص بالإضافة إلى مدمني الكحول 

الحد من الإسهال لدى النساء والأطفال 

يمكن أن تساعد مكملات الزنك في تقليل شدة ومدة الإسهال  وقد أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن مكملات الزنك ، جنبًا إلى جنب مع علاج الجفاف عن طريق الفم لتعويض السوائل والأملاح المفقودة يمكن أن تخفف من الإسهال عند الأطفال بالإضافة إلى ذلك ، فقد ثبت أن استهلاك الزنك من قبل النساء اللاتي يعانين من سوء التغذية أثناء الحمل لمدة شهر واحد بعد الولادة يقلل من إصابة الأطفال حديثي الولادة بالإسهال خلال السنة الأولى من حياتهم

التقليل من أعراض مرض التنكس الكبدي

أو ما يعرف بمرض ويلسون وهو اضطراب وراثي ينتج عن تراكم النحاس في أنسجة أعضاء معينة من الجسم مثل الكبد والعينين والدماغ ، وهذا يحدث بسبب طفرة في أحد الجينات

الناقلة للنحاس من الكبد إلى أجزاء أخرى من الجسم ، وقد تؤدي هذه الطفرة إلى تراكم النحاس لمستويات سامة تضر بأنسجة وأعضاء الجسم المختلفة ، على الرغم من ظهور أعراض مرض ويلسون عادة بين الناس

خلال سن 45 سنة إلا أنه غالبًا ما يبدأ في سنوات المراهقة ، ومن بين هذه الأعراض: الاكتئاب ، والقلق ، وصعوبة المشي وتقلب المزاج ، بالإضافة إلى مشاكل في النطق، والرعاش ، وغيرها ومن الجدير بالذكر ، إختلاف هذه الأعراض من شخص لآخر ، وبالتالي تختلف المضاعفات والاستجابة للعلاج أيضًا ، والسيطرة على هذا المرض لدى الأفراد الذين تظهر عليهم الأعراض تهدف إلى تقليل مخزون النحاس ، والحفاظ على وظائف الجهاز العصبي والكبد والكلى بالإضافة إلى

التقليل من المضاعفات الناتجة من المرض والناتج من الأدوية المستخدمة في علاجه أما بالنسبة لمرضى ويلسون الذين لا تظهر عليهم أعراض المرض ، فإن علاجهم يهدف إلى منع تراكم النحاس وتقليل مستوياته في الجسم وأشارت مؤسسة الدواء والغذاء الأمريكية إلى عنصر

الزنك يثبط امتصاص النحاس ويدعم بروتين الخلايا المعوية ويعرف بإسم ميتالوثيونين وفي احد الدراسات التي نشرت في مجلة , The Journal of Laboratory and Clinical Medicine , استمرت عشرة سنوات وأظهرت نتائجها بأن إستعمال الزنك كان مفيداً للمصابين بمرض ويلسون كما أظهرت سمية منخفضة لاستخدامه

المساعدة في تخفيف التهاب الجلد المعوي النهائي

المعروف بخلل جيني وراثي يحدث نتيجة اضطراب في عمليات الأيض مما يؤثر على امتصاص الزنك ، ويتمثل هذا المرض في التهاب الجلد وتشوهات في النمو ، بالإضافة إلى الإسهال وداء الثعلبة وأظهر الاستخدام طويل الأمد لمكملات الزنك فائدة في تقليل أعراض التهاب الجلد النهائي المعوي على الرغم من احتمال حدوث انتكاسات

ويمكن للأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة أن يأخذوا الزنك عن طريق الفم بأشكاله المختلفة ، مثل كبريتات الزنك وغيرها ، وتجدر الإشارة إلى وجوب زيادة الجرعات في بعض الحالات مثل فترة الحمل والمراهقة ، ويجب على هؤلاء المرضى أيضًا مراقبة مستويات الزنك والنحاس بانتظام

التأخير في احتمالية الإصابة بمرض التنكس البقعي المرتبط بالعمر

والمعروف باختصار بـAMD ، حيث أن استخدام الزنك ، إلى جانب مضادات الأكسدة والفيتامينات ، يمكن أن يؤخر تطور التنكس البقعي ، في الحالات المتقدمة ، ويمكن أن يساعد أيضًا في الحفاظ على الرؤية لفترة أطول في الحالات المتوسطة أو المتقدمة في إحدى العينين وقد أجريت دراسة تم نشرها في مجلة Archives of Ophthalmology عام 2001، حول

أمراض العيون المرتبطة بالسن وأظهرت النتائج أن تناول جرعات يومية عالية من الزنك وبيتا كاروتين وفيتامين( ج ) والنحاس يمكن أن يؤخر تطور مرض التنكس البقعي

ومن ناحية أخرى ، أظهرت دراسة أخرى نُشرت في مجلة Ophthalmology في عام 2012 أن تقليل كمية الزنك واستبدال البيتا كاروتين بكل من الزيازانثين واللوتين لم يُظهر تغييرات في تطور مرض التنكس البقعي

تحسين أعراض القهم العصبي

مايعرف بفقدان الشهية العصبي وهو مرض يصاب به الشخص باضطراب في الأكل ، مما يؤدي إلى انخفاض في الوزن بشكل غير طبيعي وشعور بخوف شديد من زيادة الوزن ومن المثير للاهتمام أن العديد من الدراسات التي أجريت على الحيوانات والبشر أظهرت وجود صلة بين نقص عنصر الزنك في الجسم وحدوث اضطرابات الأكل 

والسلوك ومن الأعراض المصاحبة لهذا النقص ضعف التعلم والانتباه والنشاط الحركي والذاكرة ، بالإضافة إلى تأثيره على التنظيم العاطفي وكذلك التوتر الشديد ، وارتفاع مستويات هرمون الاستروجين والإفراط 

في اتباع الحميات الغذائية والإفراط في أداء التمارين الرياضية لدى النساء خاصة في سن المراهقة ، يؤثر على مستوى الزنك في الجسم ، مما قد يزيد من خطر الإصابة باضطراب الأكل ، وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن مكملات الزنك قد تساهم في تعزيز الشفاء من فقدان القهم العصبي ، من خلال دعم زيادة الوزن وتحسين المزاج

وتضمنت دراسة أخرى نشرت في مجلة Acta Psychiatrica Scandinavica مجموعة من الإناث المصابات بفقدان الشهية العصبي ، تتراوح أعمارهن بين 16 و 26 عامًا ، وأظهرت النتائج أن تناولهن لمكملات الزنك زاد من وزنهن بنسبة 15٪ في معظمهن ، و لم يفقدوا الوزن أثناء تناول الزنك

تقليل مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

حيث تشير الأبحاث إلى أن زيادة استهلاك الزنك يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 17٪ إلى 20٪

 المساهمة في تخفيف نزلات البرد

 تم نشر مراجعة منهجية ، تتكون من مجموعة من الدراسات ، في مجلة The Open Respiratory Medicine Journal عام 2011 وأظهرت أن تناول ، أقراص الزنك تقلل من مدة الإصابة بالزكام بنسبة 42٪ ، كما أن استهلاك أملاح الزنك يقلل من مدة الإصابة بنسبة 20٪ وفي مراجعة منهجية أخرى لـ13 دراسة نشرت في مجلة 

Cochrane database of systematic reviews، وجد أن تناول الزنك خلال 24 من ظهور أعراض نزلة البرد يخفف من شدتها ومدة الإصابة بها لدى الأشخاص الأصحاء كما أن استهلاك الأطفال للزنك مدة 5 أشهر يقلل من حدوث نزلات البرد كما قلل من استخدامهم المضادات الحيوية 

تخفيف الاكتئاب

أظهرت أبحاث أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب يعانون من انخفاض مستويات الزنك ، وأن تناول الزنك من قبل مرضى الاكتئاب الشديد جنبًا إلى جنب مع مضادات الاكتئاب يحسن من حالة الاكتئاب ، وتظهر بعض الدراسات أيضاً أن الزنك يحسن من حالة الأشخاص الذين يستجيبون لمضادات الاكتئاب وحدها ومع ذلك ، فإنه لا يساهم في تخفيف هذه الحالة عند المرضى الذين لا يستجيبون للعلاج بمضادات الاكتئاب

المساهمة في تحسين حالات ضعف التذوق

تشير الدلائل إلى أن تناول الزنك عن طريق الفم قد يقلل من حالات سوء التذوق الناتج عن نقص الزنك ، وغيره من الحالات الأخرى التي تسبب هذه الحالات من ناحية أخرى ، أظهرت الدراسات الأولية أن تناول الزنك عن طريق الفم لا يحسن ضعف التذوق عند الأطفال المصابين بنقص الزنك

الحد من داء الليشمانيات

هو مجموعة من الأمراض الطفيلية التي تسببها كائنات اولية من جنس الليشمانيا ، وتشير بعض الدراسات إلى أن تناول كبريتات الزنك عن طريق الفم ، أو حقن الآفات الناتجة عن هذا المرض بمحلول الزنك ، يساعد في التخفيف من هذه الحالة ، وعلى الرغم من ذلك أن الأدوية التقليدية قد تظهر نتائج أكثر فعالية من حقن محاليل الزنك

المساعدة في التخفيف من مرض الجذام

هو عدوى مزمنة تسببها بكتيريا الجذام الفطرية ، وقد يساعد تناول الزنك عن طريق الفم مع الأدوية المضادة للجذام في التخفيف من هذا المرض

التقليل من أعراض الشد العضلى لدى مرضى التليف الكبدي

قد يساعد تناول الزنك عن طريق الفم في التخفيف من حالات الشد العضلي لدى الأشخاص المصابين بالتليف الكبدي ونقص الزنك

الحد من مخاطر الإصابة بهشاشة العظام

يرتبط نقص الزنك في الجسم بانخفاض كثافة العظام ، لذلك من الضروري الحفاظ على تناول كمية كافية من الزنك من خلال الوجبات الغذائية اليومية لتقليل مخاطر الإصابة بهشاشة العظام

الحد من مخاطر الإصابة بمرض القرحة الهضمية 

قد يساعد تناول حبوب الزنك على شكل Zinc acexamate في تخفيف القرحة الهضمية وتقليل خطر الإصابة بها

تقليل خطر الإصابة بالتهاب البلعوم بعد الجراحة

قد يقلل تناول أقراص الزنك قبل الجراحة التي تتضمن وضع أنبوب داخل القصبة الهوائية من خطر الإصابة بالتهاب البلعوم

المساهمة في الحد من مخاطر الإصابة بالالتهاب الرئوي 

حيث نشرت دراسة في مجلة The Lancet عام 2004 ، وأجريت على مجموعة من الأطفال المصابين بالالتهاب الرئوي الذين تم تزويدهم بالزنك ، إلى جانب الأدوية المضادة للميكروبات ، وأظهرت النتائج انخفاضًا في حدة هذا المرض وفترة الإصابة به ، مقارنة بالأطفال الآخرين الذين اقتصر علاجهم على الأدوية وحدها بالرغم من ذلك فلابد من الإشارة إلى محدودية الدراسات التي تظهر نتائج مماثلة

الحد من خطر الإصابة بداء الشيغيلات

وهى عدوى بكتيرية تصيب بطانة الأمعاء ، بسبب مجموعة من البكتيريا تعرف باسم الشيغيلا ، وقد أجريت دراسة نشرت في مجلة The European Journal of Clinical Nutrition عام 2007 حول تأثير الزنك على مرض الشيغيلا الحاد وأوضحت أن تناول مكملات الزنك قلل بشكل كبير من مدة الإصابة بهذه العدوى ، وأنه ساهم في تحفيز زيادة الوزن أثناء التعافي ، بالإضافة إلى تقليل معدلات الإسهال خلال الأشهر الستة اللاحقة

الحد من أعراض مرض فقر الدم المنجلي

قد يقلل تناول مكملات الزنك من أعراض فقر الدم المنجلي ، وكذلك يقلل من مخاطر حدوث المضاعفات والعدوى المرتبطة بهذا المرض لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص الزنك

تعزيز الشفاء من تقرحات الساق الوريدية 

وهي عبارة عن جروح وتقرحات تحدث نتيجة خلل في الصمامات الوريدية خاصة في أوردة الساق ، وقد ثبت أن تناول كبريتات الزنك عن طريق الفم قد يساعد في تحفيز التئام بعض الأنواع من تقرحات الساق ، ومن ناحية أخرى فقد ثبت أن تأثيره يكون أكبر لدى الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات الزنك قبل بدء العلاج

الحد من أعراض التسمم بالزرنيخ

تشير الأبحاث إلى أن تناول الزنك مع مكمل غذائي معين يمكن أن يقلل من تركيز الزرنيخ في الشعر والبول لدى الشخص المصاب بالتسمم بالزرنيخ على المدى الطويل ، بالإضافة إلى تخفيف الأعراض

تعزيز الشفاء من التهاب القصيبات

تم إجراء دراسة صغيرة ، نشرت في المجلة Iranian Journal of Pediatrics عام 2011 ، أجريت على كبريتات الزنك في تحسين التهاب القصيبات الحاد لدى مجموعة من الأطفال دون سن الثانية ، لكن النتائج أظهرت عدم فعاليتها

الحد من القرحة الفموية

حيث أن تناول أقراص الزنك قد يدعم جهاز المناعة ويساعد ذلك على محاربة البكتيريا التي تسبب القرحة الفموية وقد يقلل الوقت اللازم للشفاء

التقليل من مخاطر الإصابة بالعدوى

التي يمكن أن تصيب كبار السن بعد تعافيهم من مرض الانسداد الرئوي المزمن المعروف بـCOPD وفقًا للبحث المشار إليه ، حيث وجد أن تناول الزنك يوميًا بعد التعافي من هذا المرض يقلل من خطر الإصابة بعدوى إضافية

تحسين صحة الذاكرة

استهلاك كبريتات الزنك يعزز سلوك الأشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة ، كما أنه يدعم قدراتهم الاجتماعية.

خفض مستويات السكر في الدم

تشير بعض الأبحاث إلى أن تناول الزنك بمفرده أو مع العناصر الغذائية الأخرى يقلل من مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص الأصحاء ، وكذلك لدى مرضى السكري أو المصابين بالسمنة أو متلازمة الأيض

تحسين صحة مرضى اعتلالات الاعصاب السكرية

وهي اضطرابات عصبية مرتبطة بمرض السكري ، وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول كبريتات الزنك يحسن وظيفة الأعصاب ويقلل نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من تلف الأعصاب الناجم عن مرض السكري

تعزيز المناعة وتقليل العدوى لدى الأشخاص المصابين بمتلازمة داون

يمكن أن يحسن الزنك وظيفة المناعة لدى مرضى متلازمة داون الذين يعانون من نقص الزنك وضعف جهاز المناعة ، كما يمكن أن يقلل من خطر الإصابة لديهم بالعدوى ، وتجدر الإشارة إلى أن الأبحاث الأخرى قد نشرت نتائج متضاربة في هذا الشأن

الحد من حدوث نوبات الصرع

وجدت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن استخدام مستويات منخفضة من الزنك يمكن أن يقلل من حدوث نوبات الصرع

تحسين الذاكرة لدى مرضى الاعتلال الدماغي الكبدي

أشارت الأبحاث إلى إمكانية حدوث تحسن طفيف في الوظيفة العقلية لدى مرضى الاعتلال الدماغي الكبدي عند استخدام الزنك ، وعلى الرغم من ذلك ، لم يلاحظ أي تحسن في شدة المرض أو تكراره

تقليل مخاطر إصابة الأمعاء بالعدوى الطفيلية

تشير بعض الأبحاث إلى أن تناول الزنك مع فيتامين( أ ) يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع العدوى ، وعلى العكس من ذلك ، هناك أبحاث أخرى أظهرت أن الزنك غير فعال في تقليل مخاطر الإصابة بالعدوى

تحسين حالة الأشخاص المصابين بسرطان خلايا الدم البيضاء

أو ما يسمى باللوكيميا ، وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول الزنك عن طريق الفم يساعد في تحسين زيادة الوزن وتقليل معدلات الإصابة لدى الأطفال والمراهقين المصابين باللوكيميا ، ويجب ملاحظة أن الزنك لا يظهر أي تحسن في مستويات العناصر الغذائية في الجسم حتى يؤدي وظائفه الصحيحة

تحسين معدل ضربات القلب

أشارت الأبحاث الأولية إلى أن تناول الزنك مرتين يوميًا ، لمدة 9 أشهر ، يساعد على تعزيز ضربات القلب أظهرت دراسة نشرت في مجلة Journal of Biological Chemistry أن الزنك يساهم في تنظيم تحولات الكالسيوم في خلايا القلب إذ يعد الإفراط في تحرير الكالسيوم أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بفشل عضلة القلب وعدم انتظام ضربات القلب التي يمكن أن تسبب الوفاة ، كما ترتبط حركات الزنك غير المنتظمة بخطر الإصابة بفشل القلب المزمن

تعزيز حالات شفاء إصابات الدماغ

وهي الإصابات التي تحدث عندما تسبب قوة خارجية جرحًا مؤلمًا في الدماغ ، وقد يؤدي تناول الزنك فور التعرض للصدمة مباشرةً إلى تعزيز معدل الشفاء ، لكن هذا غير مؤكد ، ولا تزال هناك أبحاث أكثر بحاجة لتأكيد ذلك

الحد من تطور سرطان الليموفوما اللاهودجكينية

وهو نوع من السرطانات التي تصيب الجهاز الليمفاوي ، وتشمل أعراضه فقدان الوزن بشكل غير طبيعي ، والتعرق الليلي ، والحمى ، والشعور بالإعياء ، بالإضافة إلى تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة أو الفخذ أو الإبط وأعراض أخرى وأظهرت الأبحاث الأولية أن تناول مكملات الزنك يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الليمفاوية اللاهودجكينية

الحد من أعراض اضطراب الوسواس القهري

كشفت الأبحاث أن تناول الزنك مرتين يوميًا لمدة 8 أسابيع ، جنبًا إلى جنب مع عقار فلوكسيتين ، يحسن أعراض الوسواس القهري بشكل أكثر فعالية من تناول الدواء وحده

تقليل مخاطر الإصابة بالتهاب الغشاء المخاطي

تظهر الأبحاث أن استخدام كبريتات الزنك أثناء العلاج الإشعاعي يساعد في تقليل تورم الفم وتقرحاته بالإضافة إلى ذلك ، كشفت أبحاث آخرى أنه يمكن أن يخفف من شدة القرحة التي تصيب البالغين الذين يخضعون للعلاج الكيميائي ، بالإضافة إلى الأطفال والمراهقين ، وعلى العكس من ذلك ، قد لا يقلل الزنك من خطر الإصابة بقرح الفم لدى المرضى الذين يخضعون لزراعة الخلايا الجذعية

خفض خطر الإصابة بداء كرون

أشارت دراسة نُشرت في مجلة The International Journal of Epidemiology عام 2015  أنَّ تناول مكملات الزِّنك مرتبط ارتباطاً عكسياً مع خطر الإصابة بداء كرون

فوائد أخرى 

لكن لا توجد حتى الآن أدلة كافية على فعاليتها لم يتمّ الكشف عن أدلّة كافية تُثبتْ فعاليّة مكملات الزنك في خفض التهاب القولون التقرحيّ 

google-playkhamsatmostaqltradent